Tilmæli til almennings    arabíska

Leiðbeiningar til almennings í tilefni af afléttingum takmarkana vegna COVID-19.

توصیة للجمهور

تعلیمات للجمهور بمناسبة رفع القیود المتعلقة بوباء کوفید COVID-19

في الوقت الراهن من الصراع مع COVID-19 تم الوصول الی مرحلة رفع جميع القيود المعمولة بها محلياً وعلى الحدود من منتصف الليل بتأریخ 25.2.2022. على الرغم من أن جميع الإجراءات قد تم رفعها، فإن وباء COVID-19 لا يزال في انتشار كبيرفي البلد ولكن من دون عواقب خطيرة أو ندرة الحالات الخطیرة. لا يزال من الضرورة أن يفكر الجميع بشكل جيد في مختلف القضايا المتعلقة بالتشخیص والعلاج وحماية العدوى وذلك لتقليل من الانتشار الخارج عن السیطرة  للوباء وعواقبه الخطيرة.

في الأيام المقبلة سيتم تحديث التعلیمات المختلفة المتعلقة بالکوفید COVID-19 علی covid.is و landlaeknir.is نطلب من الجمهور أن يراجعهم قدر الإمكان. في هذا المقال، سيتم مناقشة بعض القضايا المهمة کي تصل الی الجمهور في المرحلة الراهنة.

الأبحاث لتحليل Covid-19

لقد قررت تقديم الاختبار السريع بدلاً من اختبار PCR لتشخیص covid-19 . في المرحلة الراهنة للأوبئة، يعتبر الاختبار السريع کافیاً لتلبية متطلبات تحليل المرض .

في هذه المرحلة.

لا یزال بإمکان أولئك الذين يعانون من الأعراض التي يشتبه بها في حالات مرض کوفید COVID-19 طلب لأخذ العينات في المراکز الصحية وكذلك لدی الشركات الخاصة التي تقدم اختبار السریع. في معظم الحالات، سيتم إجراء الفحص السریع وستكون النتائج متوفرة بعد ذلك بوقت قصير. لا داعی لتأکید نتیجة الفحص السریع بأجراء الفحص PCR وهي مجانية للجمیع.

تفضل العديد من العيادات في المناطق الريفية الاستمرار في توفير اختبار PCR بدلاً من الأختبار السریع ، لذلك يمكن للناس أن يتوقعوا وقتا أطولا لتلقي النتائج.

فيما يتعلق بالأشخاص الذين يجرون الاختبارات الذاتية السریعة (الاختبارات الذاتية البیتیة) في المنزل/ في أماكن عملهم، تكون نتيجة الاختبار الإيجابية كافية لتشخيص COVID-19. إذا كان التشخيص مطلوب لکي يسجل في قاعدة بيانات عامة وسجل طبي ، فيجب تأكيده من خلال اختبار التشخيص السريع في المركز الصحي أو في الأماكن التشخیص الخاصة المعتمدة، أو عن طريق اختبار PCR.

السيطرة الفردية/مراقبة العدوى

على الرغم من رفع جميع قیود و تدابير مكافحة المرض الرسمية في الوقت الحالي ، فمن المهم أن يتمتع كل فرد بأكبر قدر ممكن من الحماية الفردية. تتضمن مكافحة العدوى الفردية الحفاظ على مسافة تصل إلى متر واحد بين الأشخاص غير المرتبطين ، واستخدام أقنعة الوجه في الحشود وحيث لا يمكن الحفاظ على مسافة متر واحد ، مع الاهتمام الشديد بتنظيف اليدين واستخدام المعقمات الكحولیة ، والاهتمام الشديد بالتهوية.

العزل

مع رفع جميع القيود المفروضة على COVID-19 و إلغاء التدابیر المتعلقة ، تم أيضًا إلغاء التزام أولئك الذين تم تشخيص إصابتهم بالمرض بالبقاء في عزلة. يُطلب من الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بـ COVID-19 ولديهم أعراض تنفسية وحمى أخذ قسط من الراحة على الأقل خمسة أيام من یوم التشخيص ثم الاعتماد على المبادئ التوجيهية للعزل المنزلي. ومع ذلك ، يُطلب من أولئك الذين تم تشخيصهم ولكن لديهم أعراض قليلة أو معدومة وخالٍ من الحمى اتباع تعليمات توخي الحذر والتعقيم.

يُطلب من الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بـ COVID-19 إبلاغ الأفراد الذين كانوا على مقربة منهم لمدة يوم أو يومين قبل ظهور الأعراض أو إجراء التشخيص لأن الآخرين قد يكونون مصابين. يعتبر هؤلاء الأفراد معرضین مكشوفين (انظر الی الحجر الصحي وتوخي الحذر أدناه).

الحجر الصحي وتوخي الحدر

تم إلغاء الحجر الصحي من خلال إجراء تعديل على اللوائح في 12 فبراير/شباط. وبدلاً من ذلك ، تم تشجيع الأفراد المعرضين على توخي الحذر والتعقيم لمدة 5 أيام. لا يزال يتم تشجيع الأفراد المعرضين على اتباع تعليمات التعقيم وتوصيات العزل أو الخضوع لاختبار تشخيصي سريع إذا ظهرت عليهم أعراض خلال الأسبوع الأول والتي قد تشير إلى الإصابة بـ COVID-19.

تعليمات لمن تم تشخيص إصابتهم بـ COVID-19

يتم تشجيع الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بـ COVID-19 على اتباع إرشادات العزل المذكورة أعلاه. ستصدر مؤسسة  الرعاية الصحية في منطقة العاصمة ، بالتعاون مع اختصاصي الأوبئة ، في المستقبل القريب مزيدًا من الإرشادات للمرضى ، حيث يمكنك العثور على نصائح عامة لمن يبقون في المنزل وأيضًا إرشادات حول متى وكيف يمكن التواصل مع النظام الرعایة الصحية بسبب المرض.

شهادة المرض الناجم عن COVID-19

سيتم إرسال نتائج البحث وشهادات اختبارات COVID-19 الإيجابية إلى الأفراد. شهادة تقریر فترة المرضیة الناجمة بسبب COVID-19 على سبيل المثال؛ بسبب التغيب عن العمل أو المدرسة يجب الحصول عليها من الطبيب كما هو الحال في شهادة لأمراض أخرى. يُطلب من أرباب العمل ومديري المدارس أن يتفهموا بأن الناس المرضى تبقی في المنزل.

طبيب وعالم الأوبئة

‍